سيكس عراقي معلم مع تلميدته
في هذا اليوم الساخن لم اتوقع ان احئى بأفضل نيك حار مع صديق اخي و بدا هذا عندما دخل الى غرفتي في احد اليالي و وجدني ارتدي ملابسي الداخلية الوردية فقط كانت تعكس لونها على بشرتي البيضاء و كنت ممتلئة بسكل يعجب اكثر الرجال رأيته يتفحص جسمي من رجلاي الى شفتاي و شعري الاشقر ثم يستقرات على بزازي الكبيرة قال بصوت كانه يزمر اخيك ذهب الى حبيبته و ظليت وحدي قلت اتي و ارى اذا كنت مستيقظة لنتسلى قليلا قلع قميصه وه كان عضلات صدره و بطنه مثيرة للاعجاب و لم استطع ان اتوقف عن النظر صعد الى السرير و تمدد ثم قال لي تعالي لنشاهد فلما مع بعض صعدت بتردد عندها وضع يديه من حولي و كنت في حضنه شعرت بدفئه و هذا جلعني اقترب منه اكثر و اكثر حتى اصبحت اعانقه بكل قوتي كانت الغرفة المظلمة الاضاءة الوحيدة تاتي من التلفاز الذي لم نكن نركز على ما نشاهد فيه ثم شعرت بيديه الكبيرتين الدافئتين على بزازي و عندما رأى انني لم امانع بل اني كنت اقرب منه اكثر و اريده ان يلمسني في كل مكان في هذه اللحظة كنت احتاج الى لمسته اوه كم كنت ساخنة و شعرت بكسي يتبلل و خصوصا عندما ادخل يديه من تحت حمالاتي كانت حلماتي منتبصة عندها رفعت رأسي لتلتقي شفتاي مع شفتيه و دخلنا في اسخن قبلة كان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق طعمه الذيذ عندها قام و عراني تماما و قبل كل مكان في جسمي حتى استقر في كسي كان يلحسني من ثقبة طيزي الى شفراتي المنتفخة من النشوة ثم رضعت زبه الكبير الساخن و كانت يلهث من لمستي ثم بعدها نيكيني من كسي و طيزي بكل الوضعيات حتى احسست اني سأجن و بدأ جسمي يرتعش ليخرج مائي كله مع صرختي عندما احسست به ينفجر بداخل فمي اممممم كانت افضل ليلة في حياتي و اسخنها .